‏إظهار الرسائل ذات التسميات الكائنات الفضائية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الكائنات الفضائية. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 4 سبتمبر 2024

موجز العلاقة بين البشر والكائنات الفضائية والرماديون والزواحف ::: مجدى @

 





موجز العلاقة بين البشر والكائنات الفضائية والرماديون والزواحف

كان البشر اصدقاء لكثير من الكائنات الغريبة

كان ذلك فى العصور الموغلة فى القدم

كانت علاقة فيها ندية واحترام فى اكثر الاحوال

ولكن قى بعض الحالات استغل الفضائيين البشر

وجعلت منهم عبيد وحقل تجارب 



ففى عصور ما قبل الحضارة السومارية والبابلية

كانت الزواحف لهم السيطرة


لكن الانوناكى الملائكة تدخلوا بقوة وعلموا البشر كل شئ



واستطاع البشر تحدى الزواحف وتحييدهم

واصبحت العلاقة بين القضائيين والبشر مستقرة

وتطورت الى تبادل المصالح والمعرفة

مثال العلاقة المثالية القوية نجدها  فى حضارة

المايا والازتيك وحضارة المكسيك القديمة وبيرو







هذه الكائنات 90 % منهم ارواح ليس لهم جسد لكن يمكنهم الظهور باجساد بلازمية وبعضهم يمتلك القدرة بالظهور باجساد مادية 

اما الـ10% الباقية من هذه الكائنات الموجودة معنا على الارض فهم ذات اجساد مادية مثلنا تماماً لكن يملكون خصائص روحية فى التخاطر والتخفى والتأثير على المادة وعلى الناس 

وهم يعيشون فى اعماق البحار والمحيطات والجبال ويتحاشون الاحتكاك بالبشر لان الانسان لا يعرف ان يفرق بينهم وبين الارواح الشريرة والتى ننعتها بالشياطين


وبدء البشر احذ مسار البعد عن هؤلاء الفضائيين بكل انواعهم وخاصة بعد انتشار  الاديان والعقائد التى ترفض التعامل معهم




وهذه العقائد اعطت الكائنات الطيبة فرصة بالاتصال بالانسان فى صورة قدسين وملائكة 

يحمونا من الارواح الشريرة

اما كثير من البشر يفضل الاتصال بالكائنات  السفلية الشريرة التى تعيش فى جوف الارض 

وبدأوا التعامل مع هذه الكائنات فى السر

ووضعو طقوس وتعاويز سرية للاتصال بهم


الحضارة المصرية القديمة كانت اتصالاتهم تتم عن طريق ما نسميهم الهه




حورس ورع وغيرهم وكانت تتم الاتصالات فى المعابد

وانقطعت الصلة التى كانت مباشرة بننا

والسنين التى مرت بعد ميلاد المسيح

كان الاتصالات نادرة وتحسب انها اتصالات

مع ملائكة او شياطين

وان سفنهم  ومركاباتهم ابصبحت قليلة الظهور

بل نادرة وغير مفهومة






وبعد دخول اهل الارض عصور النهضة وتطور الصناعة

واختراع الاسلحة الفتاكة واجهزة الرصد وكثرة الجروب

جعل الفضائيين يتحاشون الاتصال بالبشر 


وبعد الحرب العالمية الاولى والثاية والقنبلة الذرية

وعدم تردد الدول باستهداف اى شئ يتحرك فى اجوائها

ظنا انها  طائرات للعدو

لذلك تم تحاشى البشر بقدر الامكان

واتخذو الطرق الرسمية بالاتصال بالدول الكبرى

وعقد اتفاقات مثل اتفاقهم مع امريكا وروسيا وقبلهم مع المانيا

وفى الفترة الاخيرة  تقريبا تم اتفاق جديد للسماح للحكومات

تأهيل البشر للتعرف بالفضائيين بطريقة مباشرة



مجدى

7 اكتوبر 2023